المدن التي تمكنت خلال خمس سنوات من الحصول على شعبية بين المستثمرين الدوليين.
في عالم المال هناك عدة ركائز مثل نيويورك ولندن وطوكيو، التي تحافظ على تفوقها لعدة عقود.
لكن هناك عشرات المراكز سريعة التطور تتعدى على سيادة العمالقة الهادئة و توفر للمستثمرين إمكانية الوصول إلى الأسواق المالية الدولية التي تنمو بسرعة عالية.
بعض المراكز الأسرع نموا تشمل المدن الواقعة في شرق آسيا، والشرق الأوسط وإفريقيا.
إذا قارنت المؤشر المالي لمدن العالم، الذي صدر فى مارس عام 2015، مع فهرس من قبل خمس سنوات، يمكنك معرفة المراكز التي تكتسب مواقفا أسرع من غيرها.
10. ألماتي. نمت أكبر مدينة في كازاخستان بنسبة 9 مراكز منذ دخول القائمة في عام 2009 وتفوقت على موسكو ووارسو.
9. بانكوك. ارتفعت عاصمة تايلاند منذ عام 2010 في قائمة ب11 مركزا،على الرغم من أن عدم الاستقرار السياسي الأخير في البلاد لم يعزز موقفها.
8. كوالالمبور. بارتفاعها ل13 مركزا منذ عام 2010، أكدت عاصمة ماليزيا عنوانها كإحدى أهم المراكز المالية في آسيا.
7. الدوحة. رفعت عاصمة قطر مركزها ب16 نقطة على مدى خمس سنوات، وحاليا هي ثاني أهم مركز في الشرق الأوسط.
6. بنما. الموقع الفريد في منطقة آسيا والمحيط الهادئ ساهم في النمو المالي السريع ب13 نقطة في القائمة منذ عام 2013.
5. الدار البيضاء. هذه المدينة التي تقع في المغرب، ارتفعت في القائمة ب20 نقطة (و ذكرت في القائمة لأول مرة في عام 2014)، ويمكنها التباهي بالنمو الأكثر أهمية من بين مراكز الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
4. سيول. المدينة الرئيسية في كوريا الشمالية تفوقت على العديد من المنافسين بنموها منطقة شرق آسيا بارتفاعها ب21 نقطة منذ عام 2010. ووفقا لأهميتها في القطاع المصرفي فهي خامس أكبر مدينة في العالم.
3. جوهانسبرغ. أكبر مدينة في جنوب إفريقيا ارتفعت من المركز 54 إلى المركز 32 منذ عام 2010، لتصبح المدينة الرائدة في إفريقيا جنوبي الصحراء الكبرى.
2. إسطنبول. بغض النظر عن الوضع السياسي والاقتصادي الصعب في تركيا تحتل إسطنبول المرتبة الأولى في أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى و منذ عام 2010 ارتفعت ب30 نقطة.
1. الرياض . عاصمة المملكة العربية السعودية تستعد لفتح أسواقها المالية للأجانب، وقد ارتفعت بأكبر نسبة من جميع المدن في القائمة ب55 نقطة منذ عام 2010.
