إذا كنت لا تزال تخل بهذه القواعد، آن الأوان أن تعد نفسك باتباعها ابتداءً من السنة الجديدة.
لو كنا نعيش في عالم مثالي لذهبنا إلى النوم في الوقت المناسب، ولما اضطررنا في الصباح إلى الضغط مئة وخمسين مرة على زر «غفوة» على المنبه. للأسف، نعيش في العالم العادي، بما فيه من جداول أعمال مجنونة وأكوام من الأعمال العائلية والمسلسلات المشوقة التي يجب أن نجد وقتاً لمشاهدتها، لذا لا يبقى لنا إلا أن نحلم بالنوم الجيد.
ولكن هناك أخبار طيبة: بضعة تعديلات في روتين العمل المعتاد كفيلة بتحسين جودة النوم جذرياً.
ها هي ثماني حقائق أساسية مثبتة علمياً يمكنها أن تحسن نومك وتسهل عليك الاستيقاظ صباحاً.