انتقل ترامب إلى البيت الأبيض وسيضطر باراك أوباما إلى الانتقال إلى منزل أكثر تواضعا.
بعد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، سافر باراك أوباما وعائلته لقضاء عطلة في بالم سبرينغس.
أعلنت مجلة Politico في مايو أن أوباما بعد عودته إلى واشنطن سيسكن في منطقة فخمة في العاصمة وهي كالوراما.
أنه ليس البيت الأبيض، لكنه ليس سيئا أيضا.
المنزل المستقبلي لأوباما أصغر بقليل من منزله السابق في شارع بنسلفانيا، لكنه لا يزال منزلا رائعا في منطقة فخمة. بيت بتسع غرف نوم بمساحة 761 مترا مربعا بني عام 1928.
جيران أوباما في كالوراما هم جيف بيزوس Amazon (NASDAQ: Amazon.com [AMZN]) وإيفانكا ترامب مع زوجها جاريد كوشنير الذين اشتروا منزلا في هذه المنطقة مؤخرا.
سيستأجر أوباما المنزل من جو لوكهارت وهو المتحدث بإسم البيت الأبيض أثناء فترة رئاسة بيل كلينتون. ستستمر عائلة أوباما بالسكن في هذه المنطقة إلى أن تنهي ابنتهم الصغرى ساشا المدرسة. في البداية عرض المنزل للبيع بـ5.3 مليون دولار، لكن تم سحب الإعلان في مايو.
سينتقل أوباما من البيت الأبيض إلى البيت القرميدي. تظهر العواميد القرميدية في الصور الحديثة على جانبي الممر الذي يقود إلى المنزل.
على الرغم من أن المنزل يطل على الشارع لا يمكن الوصول إليه إلا من خلال بوابة. وبذلك تكون الخصوصية محمية.
هناك ما يكفي من المساحة في المرآب لسيارات الأمن.
مصابيح غازية تزين باب المدخل.
يظهر التاريخ من المدخل مباشرة.
غرفة الضيوف تبدو جميلة.
موقد النار يزين الغرفة ويضفي عليها طابعا ريفيا.
هناك الكثير من الأماكن الجميلة في المنزل للجلوس.
تشغل النوافذ كل الحائط وتطل على الجهة المشمسة في الحديقة.
غرفة الجلوس الحقيقية في الأسفل.
المطبخ مضاء وحديث ومصنوع من الرخام.
المساحة كبيرة.
غرفة الطعام قرب المطبخ وهي مكان ممتاز لحفلات العشاء.
هناك مكان للاستراحة في الطابق العلوي….
….وغرفة للثياب...
…..ومكتب…...
…..وحمام كبير جدا.
في المنزل تسع غرف للنوم.
هناك مكتب آخر في الطابق الثاني، إلا أنه لا يمكن أن يساوي المكتب في البيت الأبيض.
هناك مطبخ آخر في الطابق السفلي.
هناك الكثير من المساحة للاسترخاء واللعب في حديقة المنزل.
