في نهاية السبعينات، عندما تم إقرار برنامج « طفل واحد لكل أسرة»، كان عدد سكان الصين يقترب من المليار. وكان الحق بالطفل الثاني متاحاً فقط لممثلي الأقليات الإثنية وفي أحيان نادرة، ومن باب الاستثناء، لسكان الأرياف.
لم يكن هذا القانون يحظى بالشعبية بين الناس وكان له عواقب غير متوقعة، وبالدرجة الأولى انزياح النسبة بين الجنسين لصالح الذكور وتشيخ السكان. ولكن الكثيرين يعتبرون أن الحد من تزايد السكان كان هاماً للسيطرة على الجوع.
بفضل هذه السياسة التي استمرت 35 سنة يبلغ عدد سكان الصين اليوم 1.4 مليار نسمة. الصور العشرون التالية من وكالة رويترز تبين مدى الكثافة السكانية في الصين في أيامنا.
الطابور للمشاركة في فحص يستمر ثلاثة أيام للقبول في الدراسات العليا في مدينة هيفي بمقاطعة أنهوي. سجل في الامتحان في لسنة 2013 رقم قياسي من الطلاب: 1.8 مليون.
الطلاب يتقدمون للامتحان في باحة مدرسة ثانوية في ييتشوان بمقاطعة شنشي. في سنة 2015 شارك في الامتحان 1700 طالب صف أول ثانوي، ولم تتسع المدرسة لهم جميعاً فتم نقل الامتحان إلى الباحة.
الطلاب ينشرون الغسيل في شرف السكن الجامعي في ووخان، مقاطعة خوبي
الأهل نائمون على الحصائر في أرض صالة الرياضة في جامعة ووخان.
امرأة تأخذ دراجتها من موقف قرب محطة مترو في بكين.
الناس في بكين في ساعة الازدحام ينزلون إلى المترو على السلالم المتحركة والأدراج.
الركاب ينتظرون دورهم للدخول إلى محطة قطار جنغجو المكتظة في أول أيام «أسبوع الذهب»، وهو عيد ذكرى تأسيس جمهورية الصين الشعبية. وفق معطيات أكاديمية السياحة الصينية، خلال هذه الأيام السبعة بلغ عدد الرحلات الداخلية 480 مليوناً.
جنغجو، مقاطعة خينان